وهكذا سنلتقي في ٢٠٢٠
بما ان انتهت ٢٠١٩ بأجمل التوقعات والأماني فالقلب يميل إلى التوقع اللانهائي من الجمال فبالتالي ناسها وجمال روحها يجعل القلب محصورا لطريق الأماني الجميلة والخطط المستقبلية مع شغفها المستمر فأصبح نقطة إلتقاء القلب والروح عند نقطة واحدة عند اتحاد التوقعات وسطوع أنوارها للآفاق وهكذا يتمنى القلب بما يحمله من شغف وتمني و سنلتقي يوماً في … إقرأ المزيد